بيكفي اسى صرخة من الأعماق يوجهها الفنان نقولا الاسطا الى بيروت عاصمة الحب والعلم والعمران والتراث،تاريخ المجد والحضارات وكبار الشعراء والأدباء الذين تغنوابجمالها
وفي هذه الأغنية ينقلنا الأسطا الى بيروت التي كانت تشع فرحا وسعادة في مرحلة الاستقرار والازدهار وليالي السهر والرخاء فيعيدنا الى الذكريات القديمة مصورا لنا هذه المدينة بمشهدية ساحرة …الاروقة التراثية ،ساحة البرج،ساحة الشهداء،الترمواي،صخرة الروشة….بيكفي اسى تحكي قصة بيروت ماقبل وبعد بصوت فنان أصيل فجع بمصابها بعد انفجار المرفا الذي خلف العديد من الكوارث الانسانية والبنى التحتية
ولقد كانت رسالة نقولا في هذه الأغنية بسيطة جدا ،: عودة بيروت كما كانت ايام الهنا