خرج الممثل المصري مصطفى فهمي من المستشفى في الساعات الماضية، بعد تعرّضه لأزمة صحية كادت تودي بحياته، واستدعت إجراء عمليّة جراحية في الدماغ، أزال الأطباء بنتيجتها ورماً
وقد توجّه فهمي في الساعات الماضية إلى منزله ليخضع للرعاية الطبية، وذلك بعد مكوثه في أحد مستشفيات مدينة الشيخ زايد لنحو أسبوع
و كشف الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن أنّ النقابة لم تكن على علم بتفاصيل هذه الجراحة، لكنّه اطمأن إلى أن حالة فهمي حالياً مستقرّة، وهو يستكمل العلاج في المنزل، متمنياً له الشفاء السريع والعودة لجمهوره ومحبيه
وكانت الأزمة الصحيّة بدأت حين شعر فهمي بصداع وآلام مزمنة على مستوى الرأس. وعند خضوعه لفحوصات وتحاليل طبية، اتّضحت إصابته بورم في المخّ