وصل قطار الحب الى محطته المعتادة وهي خشبة مسرح بلازا بالاس حيث السهر والاوقات الجميلة و الفريدة والجلسة العائلية بامتياز
سهرة من العمر استطاع من خلالها ان يتنفس رواد الطرب ويحصلوا على شحنة فن ايجابية سافروا معها الى دنيا الخيال
بدأت السهرة مع الاعلامي غي اسود الذي رحّب بكل الحضور متمنيا لهم سهرة هادئة وجلسة هنية مع النجوم الذين يحبونهم
اعتلى مهند زعيتر المسرح مفتتحا السهرة بوصلة طرب خاصة وباقة مختارة من المواويل والدبكات الذي وصل صداها الى اعالي السماء حيث كانت الملائكة منتظرة ان تبدأ السهرة ليسهروا هم ايضا ويستمتعوا بالبرنامج الفني داخل ال بلازا بالاس
مهند قدم العديد من الاغاني ومنها اغنيته الجديدة الذي اطلقها من داخل هذا الصرح الكبير الذي يقصده المئات من مختلف المناطق اللبنانية
ختام السهرة كان مسكا مع المطرب صبحي توفيق الذي وبدوره وجّه تحية الى كل الموجودين املا ان يمضوا ارواع الاوقات
اغان قديمة وجديدة ووصلة من المواويل و باقة مختارة من الاعمال الخالدة استمع اليها الحضور املين ان يتوقف الزمن وتستمر السهرة الى مالا نهاية