سافر الساحر الفنان ” سعد رمضان ” مع جمهوره الى خارج المجرّة من خلال السهرة الخاصة التي قّدمها داخل ملهى ” روو ” في منطقة ضبيه حيث توجّه معهم الى كوكب اخر مختلف الوانه زاهية وبداخله موسيقى ملائكية سحرتهم وخطفتهم الى عالم الخيال والسحر
ليلة اجتمع فيها اكثر من الف شخص رقصوا وفرحوا ورددوا كل اغانيه خاصة الاخيرة منهم والتي احتلت المراتب الاولى في الاذاعات اللبنانية و العربية , شو محسودين كانوا رواّد الروو الذين امضوا ليلة من العمر غارت منهم النجوم في السماء التي حاولت النزول واستراق النظر لمشاهدة ما يجري في الداخل ولكن المكان كان يغصّ بالساهرين مما جعل الامر صعبا لاقتحام المكان والدخول ولكن الموسيقى التي كانت تسمع الى اماكن بعيدة جعلت النجوم تقرر العودة الى السماء و الرقص فوق محولين السماء الى ساحة من الاضواء المشّعة