الى جانب كونه يعشق الفن وخاصة الزمن الجميل ورغم انه يمتلك قاعدة شعبية لا يستهان بها ها هو الطبيب التجميلي العالمي يرفع راية الجمال في باريس ويواكب مؤتمرا خاصا يعُنى باخر صيحات الجمال والتجميل في العلم
مشوار طويل وخبرة لا مثيل لها تجعل من انامله مادّة سيدرسونها قريبا في الجامعات فهو من استطاع ان يبتكر خلطة سحرية تعيد بنا الزمن الى الوراء وبعد ان تمّكن وبجدارة ترميم ما افسده بعض المتطفلين على هذه المهنة الشريفة و الراقية , هو اليوم يحضر مؤتمرا عالميا سيطّبقه في بيروت منارة الثقافة ويجعل ايامنا كلّها حب وعشق خاصة واننا اقتربنا من عيد العشّاق هذا العيد الذي سيصبح اسمه عيد هراتش بحيث هو كل العشق و كل الاخلاص لطالبي الجمال في الوطن العربي و في الخارج
عاد الى بيروت وعادت معه الشمس تشرق لتعد بمستقبل نقي وشباب دائم وطاقة ايجابية لا مثيل لها فهو من اعطى وبفضل حنكته الكثير من النصائح التي كانت في مكانها وجعلت من السيدات نسخة جديدة شابّة ونضرة