ارتفاع خطر الإصابة باضطرابات القلق: تُشير الدراسة إلى أنّ الأشخاص الذين يعانون من قلّة النوم هم أكثر عرضة للإصابة باضطرابات القلق بنسبة 20 في المئة
تأثير النوم الجيد على القلق
تحسين أعراض اضطراب القلق العام: أظهرت دراسة أنّ العلاج المعرفي السلوكي للأرق ساعد في تحسين أعراض اضطراب القلق العام لدى البالغين
-كسر حلقة القلق والأرق: يُساعد في تعزيز عادات النوم الصحية وتقليل الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بالأرق، ممّا يُؤدّي إلى تحسين نوعية النوم وتقليل أعراض القلق
النوم والتوتر: معركة ضدّ هرمونات التوتر
تأثير قلة النوم على التوتر
-ارتفاع مستويات الكورتيزول: تُظهر دراسة أنّ قلة النوم تُؤدّي إلى ارتفاع هرمون الكورتيزول، هرمون التوتر، ممّا يُزيد من الشعور بالتوتر والقلق
-إضعاف قدرة الجسم على التعامل مع المواقف المُجهدة: يُؤدّي ارتفاع الكورتيزول إلى ضعف وظائف الجهاز المناعي، ممّا يُقلّل من قدرة الجسم على مقاومة آثار التوتر
تأثير النوم الجيد على التوتر
-تعزيز قدرة الجسم على التعامل مع التوتر: أظهرت دراسة نُشرت في مجلة عام 2018 أنّ النوم ساعد في تقليل الاستجابة الفسيولوجية للتوتر لدى البالغين الأصحاء