بس حسِّك مبسوطة بملُك الدنيي كلّا أو بس شوفك مبسوطة شوف عيوني الجنّة فـ أنتِ نقي، ما في متلك نِسْمِة بتضلّا بتفيقي فيي الوجدان وبتوقّف عالسِنّة
عيونِكْ إذا طلّوا عليّي بشوف الحلا كِلُّه ما عاد شي بِهمّني، ولا حتى الشمس والكنّة ضحكتِكْ بقلبي سكّنت، وقلبي صار محلُّه صارت حياتي مربوطة بـ رمشِكْ وهالسنّة
كلماتِكْ دوا روحي، وحكيتِكْ فيها السلّا وكلّ جرح عم يِبرى لما تِقوليلي “جنّة” إنتي دفا الشتا وقت البرد يطفي المشعلّا وإنتي الهوا لمّا النفس يضيق وقلبي يِغنّى
شو ما عملتي تبقي أحلى من الزهر المحلّا كلّ النسا متل الطيوف، وإنتي الحلم والجنّة ما بَدّي شي من هالكون غيرك تكوني إلّا وتبقي بقلبي الملكة، وتُتوَّجي عالسنّة
يا فرحتي لمّا تمشي الأرض بخفّة وِتْحلّا وإنتي ماشية، شو حلوة، بتسرقي النغمة إنتي الحقيقة بوجّ كذب الدني اللي ملّا وكلّ يوم بلا صوتك، ما إلو معنى وِغنّة
بعيونِكْ أنا قريت الحب من أول سلّا وحروفِكْ صارت قصيدي، وقلبي بيكتب عنّة إنتي بقلبي عايشة متل نجمة معلّقا ما بتنطفي، بتضوّي الحلم، وبتحكي بالدُنّة إنتي زهرة بِـ بُستاني، ما بتنقطف هالفلّا وإن غبتي لحظة، بروحي بصير في علّة شوفي كيف بدعيلك كلّ ما تسكني الظلّا يا نعمة الله اللي عطاني ياها من ملّة
حبّك دعاء، وسكون، وطمأنينة مطلّا ما بينقاس بـ لحظات، ولا بينوصف بالسِنّة قلبك نِظيف، متل الفجر أول ما يطلّا وصوتِك متل المَيّ، لما تغني بالسَحَنّة